|[ حِذَاءٌ جَدِيْدْ
شَحَّاذْ
رَجُلٌ فَقِيْرّ ]|
قَدْ أَكُوْنْ مَرْسُوُمَاً بِذِهْنِكِ الإِنْثَوُي الطَاهِرّ
بِيِنُوكِيُوْ الْكَاذِب بِحُبِّكِ
أَفْلَاطُوْنْ بِفَلْسَفَتِي بِكِ
ٌالْذَّنْبْ , الْخَطِيْئَه , لَعْنَةُ الْرَّب
وَلَكِنِّي يَا سَيدَتِي لَسْتُ سِوُى شَابٌ بِجَسَد رَجُلٍ عَجُوُزْ
أَحْمِلُ قُبَّعَةً , وَحَقَائِبَ مَشْؤُومَه بِالَخْيبَة مُنْذُ صِغَرِي
لَسْتُ سِوُى لُفَافَةَ تَبْغٍ تَحْتَرِق بِوَلَعِهَا بِكِ كُلَ لَحْظَه
وَقَهْوَة بَارِدَه تَحْتَاج لِتَّسْخِيْنٍ مِنْ يَدَيِكِ الدَافِئَه
وَصَبَّاحٌ كَسِلٌ يَنْتَظِرُ شُرُوْقَ شَمْسُكِ الْفَاتِنَه
أَنَا رَجُلٌ يَمْتَلِئُ رَأْسَهُ بِإِسْتِفْهَامَاتٍ بِكِ
فَهَلْ تَكَرَمْتِي وَمَنَحْتِي أَمِيِرُكِ الْعَاشِقْ
بَعْضَاً مِنْ الْوَرْدِ لِيَفْهَمَكِ..؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق