وَأُقْسِمُ أَنِّي أُحِبُّهَا
هِيَ نُوْرُ الْسَّمَاء
وَمَوْج الْصَّحَارِي
وَلُؤْلُؤَةٌ فِي تَجَاوِيفِ الْغَابَات
إِسْتَطَاعَت إِشْعَال النَّوْر فِي جَسَدِي
وَأَتْقَنْت الْعَزْف بِ أَوْرِدَتِي
طِفْلَةٌ هِيَ
عَبَثَت بِ مَعَالِمِ الْصَّبَاح
وَايْقَظَت مَّارِدَ الْعِشْقِ الْعَظِيْم فِي قَلْبِي
أَكْرَهُنِي
لِأَنِّي اسْتَعَنْتُ بِ الْجِن وَالْشَّيَاطِيْن وَلَم أُتْقِنْ سِحْرُهَا
أَهْيَّ سَاحِرَةٌ
أَمْ قِدَّيْسَةُ الْسَّمَاء.!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق