آَمَنْت يَا وَرْدَتِي بِ أَنَّكِ سَيِّدَة الْنَّبْض
وَأَمِيِرَة الْوَرْدْ
وَسِر جُنُوْنِي
وَخَالِقِي أَن إِنْتِفَاضَات الْذِّكْرَيَات تَوْقِض مَّارِد الْعِشْق الْعَظِيْم
تُثِيْر زَلْزَلَة بَرَاكِيْن الْحَنِيْن
أَنْتِ انْثَى أَتَقْنَّتِي كَيْف تَسْتَفِزّين مَعَالِم الْفِتْنَه بِ دَاخِلِي
نَقَشْتِي بِّ أَعْمَاقِي حُبّاً يَفْتِنُ الْرُّوْح تَقْدِيّساً
وَأَنَّهَارَت ابْرَاج رُجُوْلَتِي تَحْت أَقْدَم عِشقِك
لَا تَلُوْمِيْنَنِي إِنْ أَغْوَّيَتكِ فِي لَحْظَةٍ مُسَكِّرَه
وَقِبْلَة بِ إشْتِهَاءٍ شَفَتَاكِ الْمُتَجّمِدَه
وَغَرَسْتُ يَدَي بِ صَدْرِك لِأَعْزِف بِ أَوردَتِك عَزْف الْخُلُوْد
.
.
.
|[ فَقَط لِأُرْضِي غُرُوّرِي ]|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق