!
!
سَ يَهَبُنِي الْلَّيْلُ آَذَانَه هَذَا الْمَسَاء
وَيُنْصِتُ الْكَوْنُ لِعَزْفِي لَكِ
*
وْأَرّتشَفْتُ الْحَنِيْن مِنْ كَأْسِ حُبَّكِ حَتَّى أَثْمَلْتُ حَدَّ جُنُوْنَ الْعَاشِقِيْنْ
وَيَسْأَلُوُنَنِي لِمَ أَحْبَبَتُكِ.!
أَلََا يَعْلَمُوْنَ أَنَّكِ أَنْقَذَتَنِي مِنْ شِبَاكِ الْعَنْكَبُوْتْ.!
وَجُمْعَتِ أَشْلَّائِيَ الْمُتَبَقِيَه , وَنَّفَخْتِي الْحُبْ بِ قَلْبِي الْيَتِيْم
الْشِّتَاء بَارِدٌ بِ دَوْنَكِ
وَالْشُّمُوْعُ تَرْتَجِفُ مِنْ بَرَد الْغِيَابْ
أَكْثِرِي مِنْ صَلَوَاتِ الْعِشْقْ فَوْقَ جَسَدِي
وَلَا تَتَوَقَّفِي مِنْ نَحَتِ كَلِمَاتِكِ السَاحِرَّه عَلَى جِدْرَانِ قَلْبِي
لَا تَرّتَبكِي حِيْنَمَا يَقْذِفُ الْرِّجَال لَكِ نَظَرَات إِعْجَابْ
وَأُقَاتِلَهُمْ جَمِيْعاً , وْأُسَارِعُ خُطَايَّ , وَانْحَنِي أَمَامُكِ , وَأَهْمِسُ أُحِبُكِ
لَا تَذْهَبِي بَعِيْداً بِ حِلْمِكِ بِي , وتَعْبِثِينَ بِ أَسْوَارِ الْسَّمَاء
جَنَّتِي هِي انْتِ , وَامِيْرة الْنِّسَاء انْتِ
وَأَنَا الْسُّلْطَانُ بِ حُبِكِ , وَاسَطَوْرَة الْعَاشِقِيْنْ
كالعادة تبهرنا بجديدك ومدى جماله
ردحذفخاطره لها طعم مميز
الا ان طعم الحب هنا طغى فكان بطعم التوت
وبرائحة وشكل الجوري عندما تعانقه حبات الندى
خاطرتك كهذه