اضعت نصف جسدي وانا ابحث عنك
اضعت ملامحي وانا اتسول حبك في شوار الحديدة النائية
فقدت وجهي وصوتي وانا انتظر يدكِ الباردة تلتف حول عنقي
مايحدث لي الآن انني اخبئ ضعفي وانهزامي كي لا اخسر ماتبقى مني
مايحدث لي الآن انني اتنفس مما تبقى من رائحتك في رأتي
عندما ابدأ بالتفكير بكِ
يطرق رأسي استفهام: لماذا أحبكِ..؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق