م
أُغْنِيَة شَوْقٍ مُعَلَّقَه بِيَن ارْضٍ وَسَمَاء
تَبْحَثُ عَنْ مُرَاقَصَة عَزْفٍ ضَائِع فِي كَف وَرْدَة الْخُلُوْد
قَمَرٌ انْتِ بِ فُسْتَانِك الْأَحْمَر وبِزَفُرَات إصبَعَكِ
تَتَنَاثَر نُّجُوْمٌ فِي سَمَاء اسْتَنَارَت بِ نُوْرِك
حُبٌ فَوْق سُحْبٍ تَبْحَث عَن ارْضِكِ الْجَافَه وَتَهْرُبِيْن
هَلْ لِلَّحْبِ زَمَنْ.!
انْت تَارِيْخ مِيْلَاد عِشْقٍ لَنْ يُوْلَد مَرَّةً أُخْرَى الَا
لَــــكِ
وَلَــكِ
وَلَكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق