دَاعَبَتُ احْضَانَ الْسَّمَاء فَ انْهَمَر الْمَطَر
قَطَرَاتُهُ تُلَامِس خَد وَرْدِتي الْمُحْمَرَّه كَ تُفَّاحَة نَاضِجَه
هَل الْوَرْد جَمِيْل.,!
صَوْتَهَا عَذْب
وَلَوْنُهَا كَ بَيَاض الْثَّلْج
وَرَائِحَتُهَا كَ الْجَنَّه
وَشَفَتَاهَا حَدَائِق جُنُوْنِي
وَعَيْنَاهَا خَارِطَة لِ عِشْق الْخُلُوْد
وَمُقَلِب الْقُلُوبْ لَإِنَكِ سَر إنْجِذَابِي لِ نِّسَاء
وَلَو عَلِم نَيُوُتِن بِك لَ أَسْقُط كُل الْقَوَانِيْن وَلَم يَحْتَاج لِ تُفَّاحَه..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق