رَائِحَة الْصَّبَاح كََ عِطْر انْثَى فْرَنْسِيَّه
ابَحْث عَن قَهْوَة الْصَّبَاح
لِ أُفَرِّغ الْشَّوْق الْمُفَرِّط فِي صَدْر جَرِيْدَتِي
الَّتِي تَحْمِل سِر لَيْلَة كَأيَبِه فِي آَخِر حُرُوْفٍ مِنْ صَفْحَة الْرَّحِيْل
وَصُورَّة انّيَاب الْذِّئَاب
الَّذِي جَعَل وَمِيَض ضَوْئِك يَخْتَفِي وَتَخْتَفِيَن
سَعَادَتِي تَلَاشَت
قَلْبِي احْتَرَق
اصَابِعِي تَمَزَّقَت
مِن اثَر تَعَلُّقُهَا بِمَلَامِح الْذِّكْرَيَات
الْدَّار لَا تَكْفِي لِ حُبٍ اكْبَر اتِّسَاع مَن مِدَاد الارْض وَالْسَّمَاء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق