صِرَاعُ الْمَوْتْ فِي سَاحَةٍ كَبِيْرَه يَتَبَارَز الْرِّجَالْ مِنْ اجْلْ نَيْلِ شَرَفْ الْإِنْحِنَاء امَامَك
وَأَنَا فِي الشِقْ الْآَخَر أَعْصُرُ بُرْتُقَالَة الْفُقْد
مِن بَيْنْ الْمُشَاهِدِيْنْ اسْتَرَق الْنَّظَرَات
تَلُوْحِيْن بِ أَصْبَعِك الْبِلَّوْرْ لِيَتَوَقَّف دِمَاءُ مَجْزَرَة الْقَتْلَى
وَالْقَتْلَى لَيْسُوْا بِقَلِيْل.!
الْعُيُوْن تَتَجَاذَب اطْرَاف الْدَّهْشَه
وَيَتَسَابَقُوْن لِقَطْف الْفَوَاكِه الْمُحَرَّمَه مِن تَحْت حِذَائَك الْذَّهَبِي
وَضَحِكَت الْإِغْوَاء تَخْجَل الْوُرُودَ مِن حَوْلِك
وَلَا زَالَت نَظَرَات إِعْجَابِي تُحْلِق فَوْق رَأْسِك
ارْسِم فِي مُخَيِّلَتِي انْثَى حَزِيْنَه تَمِيْل لِّلْهُدُوْء
اسْتَفِيْق مِن أَغصَانْ اللّاوَعْي فَ أَنْتِ لَا تَصْنَعِيْن الَا طَرِيْق الْضَّيَاع
اغَادِر الْمَكَان عَلَى إِعْتَاق حُلُمٍ جَمِيْل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق